القائمة
الصفحة الرئيسية / أوتت فيو / الرؤية الاقتصادية العالمية – الأسبوع 33 من عام 2025
الرؤية الاقتصادية الأسبوع 33

الرؤية الاقتصادية العالمية – الأسبوع 33 من عام 2025

الوقت المقدر للقراءة: 15 دقائق

الرؤية الاقتصادية العالمية : التضخم الأمريكي واجتماع البنك المركزي الأسترالي

الرؤية الاقتصادية العالمية – الأسبوع 33 من عام 2025 تتحدث عن الرؤية الاقتصادية الشاملة وتأثيرها على الأسواق العالمية.

أولاً في الصين، استقر مؤشر أسعار المستهلك لشهر يوليو عند 0.0% على أساس سنوي، بينما ظل مؤشر أسعار المنتجين في المنطقة السلبية، مما يعكس ضعف الطلب المحلي.

بداية مع أسواق السلع، هبطت أسعار خام غرب تكساس بنسبة 5% تقريبًا إلى 63.4 دولارًا للبرميل وسط مخاوف الرسوم الجمركية وأحاديث عن محادثات محتملة بين الولايات المتحدة وروسيا. في المقابل، سجلت عقود الذهب الآجلة مستوى قياسيًا بعد تقارير عن احتمال فرض رسوم أمريكية على سبائك الذهب، قبل أن توضح البيت الأبيض أن المسألة قيد التوضيح. تراجع مؤشر الدولار الأمريكي DXY بنحو 0.5% مع تسعير الأسواق لاحتمالات خفض إضافي للفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.

الرؤية الاقتصادية وتوقعات الأسبوع 33:


تترقب الأسواق حزمة بيانات اقتصادية ثقيلة من الولايات المتحدة تشمل التضخم (CPI) المتوقع عند 2.8% سنويًا، والتضخم الأساسي عند 3.0%، إلى جانب بيانات PPI، ومبيعات التجزئة، والإنتاج الصناعي، ومؤشر ثقة المستهلك لجامعة ميشيغان. خارجيًا، يعقد البنك المركزي الأسترالي RBA اجتماعه يوم الثلاثاء، ويجتمع بنك النرويج يوم الخميس، بينما تصدر الصين بيانات الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة يوم الجمعة، والمملكة المتحدة بيانات التضخم والناتج المحلي وسوق العمل.

الولايات المتحدة — الرؤية الاقتصادية ومراجعة الاقتصاد

المراجعة:


أظهرت بيانات الأسبوع الماضي تباطؤًا في وتيرة النمو. سجلت الوظائف غير الزراعية زيادة قدرها 73 ألف وظيفة في يوليو، بينما تم تعديل بيانات الشهرين السابقين بالخفض بمقدار 258 ألف وظيفة. ارتفع معدل البطالة إلى 4.2% رغم بقاء نمو الأجور قويًا.

في المؤشرات، تراجع ISM التصنيعي إلى 48.0 للشهر الخامس على التوالي دون مستوى التوسع، مع انخفاض مؤشر التوظيف إلى 43.4، ما يؤكد استمرار انكماش الوظائف في القطاع الصناعي. كما تراجع ISM الخدمي إلى 50.1 مع تراجع مؤشر التوظيف إلى 46.4.

في الأسواق المالية، أنهت المؤشرات الأمريكية الأسبوع على ارتفاع مع تفاؤل المستثمرين بزيادة فرص خفض الفائدة هذا العام. سجل ناسداك مستوى قياسيًا جديدًا، وارتفع S&P 500 بنحو 2.4%، وداو جونز بـ 1.3%.

مؤشر الدولار الأمريكي DXY:


تراجع المؤشر بنحو 0.5% على أساس أسبوعي مع تسعير الأسواق لمزيد من التيسير النقدي في 2025. نطاق التداول المتوقع بين 96–98، مع اختراق صعودي محتمل نحو 101 في حال صدور بيانات تضخم قوية، أو هبوط نحو 96 إذا جاءت البيانات أضعف بكثير من المتوقع.

البيانات الأمريكية الهامة هذا الأسبوع

الإنتاج الصناعي — الجمعة:


التوقعات تشير إلى استقرار شهري، مع تراجع إنتاج المرافق بعد الارتفاع السابق، وتباين أداء قطاع التصنيع.

التضخم (CPI) — الأربعاء:


من المتوقع ارتفاع التضخم الأساسي إلى 0.3% شهريًا، وهي أكبر زيادة منذ ستة أشهر، ليدفع المعدل السنوي نحو 3.0%. كما من المتوقع ارتفاع التضخم العام إلى 0.2% شهريًا مع انخفاض أسعار البنزين واستقرار أسعار الغذاء.

مبيعات التجزئة — الجمعة:


متوقع نمو 0.6% شهريًا بدعم من انتعاش مبيعات السيارات، فيما تسجل المبيعات باستثناء السيارات +0.3%. بعد خصم التضخم، تبقى المبيعات شبه مستقرة مع حذر المستهلكين.

وول ستريت

استمرار دعم الأرباح للأسواق مع ترقب بيانات التضخم.
اختراق مؤشر داو جونز لمستوى 22,000 يتطلب بيانات إيجابية، بينما الدعم قرب 21,000.

الدولار الأمريكي

تحركات مؤشر الدولار ستعتمد على بيانات التضخم.
قراءة أعلى من 3.1% سنويًا قد تدعم الدولار، بينما قراءة أقل من 2.9% قد تضغط عليه.



الرؤية الاقتصادية لأستراليا – تركيز على اجتماع بنك أستراليا

تشير المؤشرات الاقتصادية الأخيرة في أستراليا إلى تباطؤ واضح قد يمهد الطريق لتيسير السياسة النقدية.

خلفية الاقتصاد الكلي الأسترالي

تراجع معدل التضخم في الربع الثاني إلى 2.1% على أساس سنوي، بينما بلغ متوسط التضخم المعدل 2.7%.
ارتفع معدل البطالة في يونيو إلى 4.3%، مما يعكس ضعفاً تدريجياً في سوق العمل.
مبيعات التجزئة ارتفعت 1.2% على أساس شهري في يونيو، لكنها لا تغير اتجاه التراجع في الاستهلاك.

التوقعات لقرار بنك أستراليا (الثلاثاء 12 أغسطس)

يتوقع أغلب المحللين خفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس لتصل إلى 3.60%.
التوجيهات المنتظرة قد تترك الباب مفتوحاً أمام خفض إضافي بنهاية العام.
من المتوقع أن يتضمن بيان السياسة النقدية توقعات أضعف للنمو ومسار تضخم معتدل، ما يشير لوتيرة تيسير تدريجية حتى أوائل 2026.
السيناريو الأساسي: خفض هذا الأسبوع، ثم خفضان إضافيان في نوفمبر وفبراير، ليصل معدل الفائدة إلى 3.10% بحلول الربع الأول 2026.

النقاط التي يجب مراقبتها في البيان

  1. مؤشرات تراجع سوق العمل مثل البطالة الجزئية وساعات العمل.
  2. استمرار ضغوط التضخم في الخدمات مقابل تراجع أسعار السلع القابلة للتداول.
  3. أوضاع التدفقات النقدية للأسر ومخاطر إعادة ضبط الرهون العقارية.
  4. أثر التوترات التجارية العالمية على الطلب المحلي.

رد فعل الدولار الأسترالي المتوقع

خفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس قد يضغط على الدولار الأسترالي بشكل محدود وفوري.
قد يحد من الهبوط صدور بيانات التضخم الأمريكية بعد 24 ساعة، خاصة إذا أضعفت الدولار الأمريكي.
لهجة حذرة وغير متسرعة من بنك أستراليا قد تدعم استقرار العملة أو ارتفاعها، وفقاً لسيناريو “بيع الإشاعة وشراء الخبر”.
الحركة القصيرة الأجل للدولار الأسترالي ستظل مرتبطة باتجاهات المخاطرة العالمية.


المستويات الفنية للدولار الأسترالي

يتحرك زوج الدولار الأسترالي/الأمريكي حالياً ضمن نطاق 0.635–0.653 على المدى القريب.
كسر واضح دون مستوى 0.635 قد يفتح المجال للهبوط نحو 0.613.
في المقابل، اختراق مستدام فوق مستوى 0.660 قد يدفع الزوج نحو 0.670 فما فوق.

اقرأ المزيد: استراتيجية السواب في الفوركس: الدليل الكامل للربح من فوائد التبييت

الذهب (XAU) — المراجعة الأسبوعية والتوقعات

سيطر الذهب على عناوين الأسواق خلال الأسبوع الماضي، حيث لامس السعر الفوري مستوى 3,410 دولار للأونصة قبل أن يغلق قرب 3,400 دولار. وفي المقابل، سجلت عقود الذهب الآجلة في الولايات المتحدة مستوى قياسيًا داخل الجلسة عند 3,534 دولار للأونصة، قبل أن تغلق قرب 3,491 دولار.

جاءت الشرارة من تقارير تفيد بأن الجمارك الأمريكية أعادت تصنيف سبائك الذهب ذات الوزن كيلوغرام أو 100 أونصة، ما قد يعرضها لرسوم جمركية مرتفعة، خاصة المعدن المكرر في سويسرا. وأدى ذلك إلى تعطّل سلاسل الإمداد وتوقف بعض الشاحنين عن تسليم الشحنات إلى الولايات المتحدة، ما وسّع الفجوة بين أسعار العقود الآجلة والفورية ورفع مستويات التقلب. ضعف مؤشر الدولار الأمريكي أضاف دعمًا إضافيًا للأسعار.

أهمية وضوح السياسة:

إذا قررت السلطات استثناء السبائك القياسية من الرسوم، من المتوقع أن تضيق الفجوة السعرية بين العقود والذهب الفوري، ما قد يخفف الضغوط. أما في حال تثبيت الرسوم، فقد تستمر الاضطرابات مع تحوّل المخزونات نحو مراكز التخزين في لندن وآسيا.

المحفزات الاقتصادية:

بيانات التضخم الأمريكي (CPI وPPI) لهذا الأسبوع ستكون حاسمة. قراءة تضخم معتدلة، خاصة إذا جاء المؤشر الأساسي عند أو دون 2.9% على أساس سنوي، قد تدفع العوائد والدولار للتراجع، ما يعزز جاذبية الذهب. في المقابل، مفاجأة صعودية قوية في البيانات قد تدفع الأسعار إلى تصحيح تكتيكي هابط.

اتجاهات التداول:

من المتوقع أن يشهد السوق تداولات ثنائية الاتجاه مع إعادة ضبط استراتيجيات التداول المنهجي بعد القفزة الأخيرة. يواصل المتعاملون الكبار البحث عن الذهب كأداة تحوط ضد المخاطر الجيوسياسية والرسوم الجمركية، لكن حركة الأسعار تبقى شديدة الحساسية للأخبار. كما تزداد المناقشات حول جدوى الذهب كملاذ آمن عند هذه المستويات المرتفعة، خاصة وأنه أصل غير مدر للعائد، ما يزيد كلفة الاحتفاظ به إذا لم يقدم الاحتياطي الفيدرالي مزيدًا من الخفض القريب للفائدة.

اقرأ المزيد: ما هو Seasonax؟ وما دوره في استراتيجيات التداول الموسمية في سوق الفوركس؟

المستويات والمخاطر:

التقلبات العالية تبرر نطاقات تداول أوسع. في حال إلغاء الرسوم وصدور بيانات تضخم معتدلة، فإن الهبوط إلى نطاق 3,300 دولار قد يجذب المشترين. أما إذا استمرت حالة عدم اليقين وظهرت قراءة تضخم مرتفعة، فإعادة اختبار مستويات 3,450–3,500 دولار تبقى احتمالاً قويًا.


النفط الخام WTI — المراجعة الأسبوعية والتوقعات

تراجع خام غرب تكساس الوسيط بنحو 5.1% خلال الأسبوع ليغلق قرب 63.4 دولارًا للبرميل، مسجلًا أكبر خسارة أسبوعية منذ أواخر يونيو. جاء الضغط نتيجة مخاوف الطلب الناجمة عن الرسوم الجمركية، إضافة إلى الأحاديث حول احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وروسيا، ما زاد من حذر المتعاملين.

في منتصف الأسبوع، أظهر تقرير إدارة معلومات الطاقة الأمريكية (EIA) سحبًا قدره 3 ملايين برميل من المخزونات، مع وصول معدلات تشغيل المصافي إلى نحو 96.9%، الأمر الذي دعم الأسعار مؤقتًا. لكن المخاوف الكلية عادت لتضغط على السوق مع إغلاق الجمعة.

العوامل المؤثرة:

عادةً ما يدعم انخفاض المخزونات مع شح المنتجات النفطية هوامش التكرير وأسعار خام غرب تكساس. لكن هذه المرة، ركّزت الأسواق على مخاطر النمو وتدفقات التجارة، إلى جانب الغموض المستمر بشأن ديناميكيات الإمدادات المرتبطة بروسيا. أنهى كلٌّ من برنت وWTI الأسبوع بانخفاض يفوق 4%.

اقرأ المزيد: النفط (Oil) في الأسواق المالية | تحليل الهيكلية والعوامل المؤثرة وفرص التداول

ما يجب مراقبته:

  • التقرير الأسبوعي القادم لـ EIA: هل ستظل معدلات تشغيل المصافي مرتفعة وهل سيشهد مركز “كوشينغ” إعادة بناء للمخزونات؟ سحب ثانٍ متتالٍ قد يدعم الأسعار في نطاق أوائل الستينات.
  • التوقعات الشهرية: تقارير EIA وIEA وأوبك. أي تعديل إيجابي للطلب أو سلبي للإمدادات سيكون داعمًا للأسعار، والعكس صحيح.

العوامل الماكرو والجيوسياسية:

أي تطورات ملموسة في العلاقات الأمريكية الروسية أو وضوح بشأن العقوبات الثانوية قد يؤدي إلى تقلبات حادة في هيكل الأسعار الآجلة. السيناريو الأساسي يبقي النطاق بين 60–70 دولار طالما استمرت مخاوف الطلب. بيانات تضخم أمريكية منخفضة قد تدعم الأصول عالية المخاطر والنفط، بينما قراءة مرتفعة قد تدفع الأسعار لمزيد من التراجع بفعل مخاوف النمو.


المخاطر والاستراتيجيات:

المخاطر السلبية قصيرة الأجل مرتبطة بالرسوم الجمركية وضعف الطلب، بينما تتطلب المخاطر الإيجابية استمرار سحب المخزونات أو صدور أخبار سياسية تخفف من مخاطر الإمدادات. استراتيجيًا، يبقى التداول ضمن النطاق خيارًا منطقيًا، مع بيع عند المستويات المرتفعة وشراء عند المنخفضة بين 60 و70 دولار. الدعم الأولي عند 62 دولار والمقاومة عند 67  دولار، وكسر أي منهما قد يدفع لاختبار حدود النطاق.

البيتكوين (BTC) — المراجعة الأسبوعية والتوقعات

شهدت البيتكوين هدوءًا نسبيًا مقارنة بالمعادن والنفط، حيث تداولت غالبًا في نطاق 114,000–118,000 دولار، وأغلقت قرب 116,600 دولار. أظهر مؤشر Dow Jones/Morningstar تراجعًا بنسبة 0.9% يوم الجمعة، ما يعكس حركة عرضية أكثر من كونها اتجاهًا واضحًا. كما عادت الارتباطات مع أسهم التكنولوجيا الضخمة للارتفاع، تزامنًا مع تسجيل ناسداك مستوى قياسي جديد.

العوامل المؤثرة:

البيانات الأمريكية الأضعف قليلًا وتراجع الدولار بشكل طفيف قدّما دعمًا محدودًا، مما ساعد البيتكوين على الحفاظ على مكاسبها الأخيرة. عناوين الرسوم الجمركية أحدثت ضوضاء عبر الأسواق لكنها لم تؤثر بشكل مباشر على العملات المشفرة. على المدى الأكبر، وبعد اختراق 120,000 دولار في يوليو ثم التراجع، تبدو مستويات الرافعة المالية منخفضة نسبيًا، مع امتصاص عمليات البيع كما ظهر في مرونة التحركات اللحظية.

اقرأ المزيد: BTC/USD – البيتكوين مقابل الدولار الأمريكي | الدليل الكامل للتحليل والاستراتيجية وتوقيت التداول

التوقعات:

مثل باقي الأصول عالية المخاطر، يبقى تقرير التضخم الأمريكي (CPI) هو العامل المحوري. قراءة أقل من المتوقع قد تدعم اتجاه المخاطرة وترفع البيتكوين مجددًا نحو 118,000–120,000 دولار. أما قراءة تضخم أساسي أعلى فقد تدفعها للتحرك هبوطيًا نحو مستويات الدعم عند 112,000–114,000 دولار.


ما يجب مراقبته:

  • تدفقات الاستثمار في صناديق ETF الخاصة بالبيتكوين، ومدى اتساع قيادة أسواق الأسهم لتشمل القطاعات عالية البيتا، مما قد يدعم العملة الرقمية.
  • بقاء تقلبات الحدث عالية حتى صدور بيانات التضخم يوم الأربعاء. بعد ذلك، من المتوقع أن تعود التقلبات الفعلية إلى مستوياتها المعتادة، ما لم تعاود عناوين الرسوم الجمركية إشعال تقلبات عابرة للأصول.

اقرأ المزيد: ما هي صناديق الاستثمار المتداولة ETF’s؟


الأسئلة الشائعة:

كيف أثرت بيانات الوظائف الأمريكية على توقعات الفيدرالي؟

تقرير الوظائف الضعيف عزز توقعات الأسواق بخفض الفائدة في الفترة المقبلة إذا استمر تباطؤ النمو.

ما العوامل التي دعمت ارتفاع أسعار الذهب هذا الأسبوع؟

الذهب استفاد من ضعف الدولار الأمريكي، وتوترات الرسوم الجمركية، وزيادة الطلب كملاذ آمن.

ما توقعات أسعار النفط في المدى القريب؟

أسعار النفط مرشحة للبقاء ضمن نطاق 60–70 دولار، مع مراقبة بيانات المخزونات وتقارير أوبك ووكالة الطاقة الدولية.

هل سيواصل البيتكوين الصعود أم يواجه ضغطًا بيعيًا؟

الاتجاه يعتمد على بيانات التضخم الأمريكي وتدفقات صناديق ETF، مع دعم قوي فوق مستوى 112 ألف دولار.

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية محددة بـ *

مشاركة
خفض سعر الفائدة في استراليا
خفض سعر الفائدة في استراليا

تفاصيل قرار خفض سعر الفائدة النقدي أعلن بنك الاحتياطي الأسترالي عن تغيير في سعر الفائدة في استراليا، حيث خفضه بمقدار 25 نقطة أساس ليستقر المعدل النقدي عند 3.6%. تم اتخاذ...

اقرأ المزيد